تدعوني اليوم إحداهن لأنظر لإبتسامة مليكي ، وأخرى لأنقش بيدي خريطة أردني ، وتلكَ لأسطر حدود عروبتي ...
و أثارت روحي ، هدية من إحداهن كتاب عن أخلاق رسولي ...
وأنا كالتمثال ، لم أعد أفقه من هذا شيء ... فوحدكَ صهرتني ونسيت منذ إلتقيتكَ ي حاضري ، كل تكويني ...