في هكذا ذكرى ، وقفت في منتصف الطريق في عودتي من عملي ، ورحت أرقب طفلا باكيا يٌقبِّل أباه ، و تساءلت ، لما أيتها الأقدار لما ، لا تحتضنني طفلة من صلبكَ أيها الأزلي ... لم أتقبل الهدايا من تلميذاتي ، وحسب ... أشتقتكِ ابنتي .
تفاصيل باهتة عضو فعال
تاريخ الميلاد : 07/03/1995عدد المساهمات : 219العمر : 29
موضوع: رد: ابنتي الخميس 21 مارس - 18:18
سيدتي الفاضلة شكرا على ما نثرتي من كلمات وحروف جميلة ومعبرة كل الشكر لعبير حرفك الراقي تقبلي مروري ومشاركتي المتواضعة لك التقدير والاحترام